بعد انتهاء صلاة العيد، هناك مجموعة من السنن والآداب التي يجب على المسلم أن يستمر في ممارستها، ولا يقتصر عليها فقط خلال موسم العيد. من هذه السنن مخالفة الطريق عند الذهاب إلى المصلى والعودة منه، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك ليشهد له ملائكة الطريقين أو لإظهار شعائر الدين. كما يجب على المسلم أن يستمر في التكبير في أيام التشريق في عيد الأضحى، وأن يهنئ إخوانه بقول “تقبل الله” لتعزيز التواصل والألفة بين الناس. بالإضافة إلى ذلك، يجب على المسلم أن لا يهجر قراءة القرآن الكريم، قيام الليل، حسن الخلق، صلاة الوتر، صلة الرحم، والصيام بعد انتهاء العيد. هذه العبادات ليست مقتصرة على موسم معين، بل هي عبادات مستمرة طوال العام.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب بكلية الطب أقوم بتحميل كتب طبية وفي مجالات أخرى من الأنترنت ثم أقوم برفع هذه الكتب على مواق
- أنا ليس لي مصدر دخل فهل لي أن أكفل يتيماً من مال زوجي ؟
- عندي سؤال أتمنى الإجابة عليه، وهو: لماذا يجب قضاء الفوائت من صلاة وصيام؟
- هل يعد استعمال مرهم الواقي من أشعة الشمس على الوجه و الأطراف من باب الزينة، علما أن بشرة وجهي تتضرر
- ما هو حكم الإسلام في مواكبة العصر من ناحية الاختلاط؟ وجزاكم الله خيرا