المدح المذموم هو ذلك النوع من المدح الذي يفتقر إلى الصدق أو يكون مصحوباً بالنفاق، أو يُستخدم كوسيلة لتحقيق مصلحة شخصية، أو يؤدي إلى تكبر الممدوح وظلمه. وقد نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن هذا النوع من المدح، حيث روى عبد الله بن عمر وأبو هريرة أنه قال: “احثوا التُّرابَ في وُجوهِ المدّاحِينَ”. كما أن المدح المذموم يمكن أن يُفسد نية الممدوح ويبعث في نفسه الغرور والعجب، مما قد يؤدي إلى إفساد أعماله. هناك مواقف معينة يُذم فيها المدح، مثل مدح الشخص بوجهه إذا كان ذلك سيؤدي إلى إعجاب أو غرور، والمبالغة في المدح حتى يصل إلى التكلُّف ومجاوزة الحقيقة، ومدح الظالمين الذي قد يزيد من ظلمهم، ومدح شخص بأمر لا يدري حقيقته على وجه التأكيد.
إقرأ أيضا:د. محمد البغدادي: دول عربية تحارب العربية !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالبة من تونس ولدي حلقة بحث في الجامعة موضوعها هو كالتالي ( إننا نعلم أن الإسلام هو دين يوافق كل
- بعد بلوغي الحلم وجدت في نفسي حرجا شديدا في إخبار والدي لشدة خجلي، وكنت أخشى أن أغتسل من الجنابة فيفه
- أنا طالب جامعي، وأشارك في تنظيم بعض الفعاليات السياسية والرياضية والثقافية، وفي جميع المجالات الأخرى
- لقد قمت بقذف محصنة وأهلها يدعون علي وكل يوم في نومي أحلم بأن أحدا يربطني ويضربني في ظهري ضربا مبرحا،
- هل صحيح سيتحول جنس الإنسان في الآخرة؛ أي لو أنه ذكر سيكون أنثي، والعكس؟ وهل ستبعث النساء يوم القيامة