حكم تلقين الميت هو موضوع ذو أهمية دينية كبيرة، حيث يُعتبر تلقين الميت من الممارسات التي تُعنى بتذكير الميت بالشهادتين وبعض قواعد العقيدة الإسلامية. يُستحب تلقين المحتضر الذي قربت وفاته كلمة التوحيد “لا إله إلا الله” حتى تكون آخر كلامه في الدنيا، استنادًا إلى حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يوضح أن من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة. بعد دفن الميت، يُستحب الوقوف على قبره والدعاء له بالمغفرة والرحمة والثبات عند السؤال. أما تلقين الميت بعد دفنه، فقد اختلف العلماء في حكمه؛ فالحنفية والمالكية يرون كراهة ذلك، بينما الشافعية والحنابلة يستحبونه مستدلين بحديث ضعيف يُعمل به في فضائل الأعمال، ويتقوى بشواهد من الأحاديث الصحيحة التي تُثبت سماع الميت في قبره.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- موظف عمل بالدولة أكثر من 30 سنة، ثم إنتقل إلى مكان سكن آخر بعيد عن مقر عمله، وأصبح ذهابه اليومي إلى
- أنا أعمل بشركة تأمين خاصة بالإنجاد، يحدث أحيانا أن يطلب منا أحد الناس خدمة إنجاد مثلا نقل صحي مستعجل
- عندي طفلة عمرها سنة ونصف تشغلني كثيرا أثناء الصلاة لكثرة حركتها وخطورتها، فأحيانا أحاول تنبيه أخيها
- حلفت أن لا ألبس ساعة أهديت لي منذ عام، وأريد الآن أن ألبسها، فما حكم ذلك؟
- القرض الاستهلاكي هو قرض يمنح لشراء مواد استهلاكية أو الآت كهرومنزلية كالثلاجة والطابخة والصحون والتل