النص يسلط الضوء على أهمية القلم في حياة الإنسان، حيث يُذكر في القرآن الكريم في سورة “ن” كرمز للعلم والمعرفة. يُعتبر سيدنا إدريس -عليه السلام- أول من خط بالقلم، وهو نبيٌّ منح الله سبحانه وتعالى شرف النبوّة بعد سيدنا آدم -عليه السلام-. إدريس -عليه السلام- كان متميزاً في عصره، حيث كان يتحدث اثنتين وسبعين لغة، مما مكنه من التواصل مع أبناء عصره بفعالية. وقد ورد ذكره في القرآن الكريم في سورة مريم، حيث يُشار إليه كصديق نبيّ رُفع مكاناً علياً. إدريس -عليه السلام- كان أول من استخدم القلم لتدوين ما نزل عليه من الله تعالى، مما يعكس دوره الرائد في نشر العلم والمعرفة. بالإضافة إلى ذلك، كان إدريس -عليه السلام- أول من علم السياسة المدنية ورسم قواعد التمدين، حيث أُنشئت في عصره مئة وثمانٍ وثمانون مدينة. كما كان أول من خاط الثياب البيضاء اللون، مما يدل على مساهماته المتعددة في تطوير الحضارة الإنسانية.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغرب- أختي تعمل في إحدى المؤسسات العمومية, ولكنها لم تعمل لثلاثة أشهر بسبب انشغالها بتحضير مذكرة التخرج, و
- في فتوى سابقة أخبرتموني (أمام الأمة مبشرات لم تتحقق بعد)، أرجو أن تعدوا لي هذه المبشرات كلها، واعلمو
- أعرف بنتا تتحدث على الهاتف مع رجل أجنبي تحت مسمى الحب، وولي أمرها لا يعلم بهذا الشأن، وقد نصحتها كثي
- عمري 13 سنة أسأل عن العادة السرية، كنت أمارسها، والآن لا أمارسها إلا مرة كل أسبوعين، وأشك أنني أعاني
- Uprising (song)