أكبر الكبائر، وفقًا للنص، هي الشرك بالله. يُعرّف الشرك بأنه إشراك غير الله من الخلق أو الأنداد في حقوق الله، مثل عبادة الأصنام أو الاعتقاد بأن أحداً غير الله يعلم الغيب. يُقسم الشرك إلى نوعين: الشرك الأكبر الذي يخرج صاحبه من الملة، والشرك الأصغر الذي يتمثل في الرياء الخفي. يُعتبر الشرك أكبر الكبائر لأنه اعتداء على حق الله الذي تفرّد بالألوهية والربوبية، ولا يقبل الله عملاً صالحاً من مشرك. يُؤكد النص على عظم ذنب الشرك من خلال آية قرآنية تبيّن أن الله لا يغفر الشرك مهما كانت المبررات، بينما يغفر ما دون ذلك من الذنوب لمن يشاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا وأخي متزوجان من أختين، وأخي تزوج قبلي بخمسة عشر عاماً، ولم يرزق بأطفال وت
- عندما يقوم أحد الأشخاص بأخذ بعض المصاحف القديمة ليقرأ فيها تسقط من غلافها، أو جلدتها بعض القطع الصغي
- هل يجوز أن أنوي الاستغفار بنية أمر كذا أرجو من اللَّه أن يحققه لي، ويكون استغفاري مثلاً من بداية الش
- كان أبي متزوجًا من امرأة قبل أمّي، وله منها ثلاث بنات، عشن معنا في المنزل حتى زواجهنّ، وبعد أن تزوج
- ما حكم إنشاء مشروع حديقة ترفيهية للأسرة وللأطفال. المدينة التي أقيم بها لا يوجد فيها أي متنزهات، أو