في النص، يُذكر أن آدم وحواء التقيا في منطقة تُعرف باسم “عرفة” في مكة المكرمة. بعد نزولهما من الجنة، كان آدم يبحث عن حواء، وشاء الله أن يلتقيا في هذه المنطقة. يُعتقد أن هذا اللقاء هو سبب تسمية المكان بـ”عرفة”، حيث تعارفا فيه. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن هذه الروايات لا تصحّ بشكل قاطع، بل تُعتبر من الإسرائيليات التي لا تهم المسلم في حياته اليومية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- روبروك
- أنا امرأة مسلمة زوجي مسافر إلى بلاد الكفر للعمل، أتكلم معه تقريباً يومياً بدأت أحس أنه يريدني أن أتك
- امرأة في العدة خرجت للمحكمة فقابلها ولد عمها، وقبل رأسها وهي لابسة العباءة باعتبارها زوجة خاله، بالإ
- نويت صيام القضاء في رابع أيام عيد الأضحى, وبعد أن صمت للساعة الثالثة اكتشفت أن الصيام في هذا اليوم ح
- شيخنا الفاضل: أرجو من حضرتك قراءة سؤالي جيداً: كنت جالسا مع أصدقائي في كافتريا ومعنا صديق عادة نجلس