عندما وصل موسى -عليه السلام- ومن معه من المؤمنين إلى البحر، أمره الله -تعالى- أن يضرب البحر بعصاه، فانشق البحر بقدرة إلهية وظهر طريق في وسطه. عبر موسى وقومه هذا الطريق بأمان، ولكن فرعون وجنوده دخلوا البحر بالكامل بعدهم. عندها، أمر الله -تعالى- البحر فانطبق عليهم وعاد إلى حالته الأصلية، مما أدى إلى غرق فرعون وجنده. حاول فرعون التوبة والإيمان في اللحظة الأخيرة بقوله: “لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل”، لكن توبته لم تُقبل لأنه آمن بعد نزول العذاب وغرقه، وهو وقت لا تقبل فيه التوبة. وقد ذكر الله -تعالى- هذه القصة في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن جسد فرعون نجي ليكون آية وعبرة لمن خلفه.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت بالله كذبا متعمدا بعد تردد لكي أرضي والدتي، وفورا أدركت حجم ذنبي، وأعلم أنما فعلت يعرف باليمين
- كيت هووبر
- ما حكم الرجل المتزوج الذي يتحدث مع نساء أجنبيات عنه، ويتحدث في أمور جنسية معهن بالكلام، وأحيانًا يما
- أعمل محاسبا فى شركة كمبيوتر (أعمال الشبكات وتوريدات) وصاحب هذه الشركة هو رجل أعمال قرر منذ فترة أن ي
- ارتشر ميلتون هانتينغتون