من الأدلة على وجود الله تعالى، دليل الحدوث الذي يعتمد على فكرة أن الكون مخلوق، أي وُجد بعد أن كان عدماً، مما يستلزم وجود خالق. هذا الدليل يستخدم مفهوم الجواهر (الأجسام) والأعراض (الصفات) التي تتغير، مما يدل على أن هناك من يُنظّمها وهو خالقها. بالإضافة إلى ذلك، هناك دليل الإتقان الذي يشير إلى الدقة والالتزام في الكون، مما يستحيل أن يكون من دون مدبّر أو خالق. هذا الدليل يُظهر أن الكون مُعدّ بإتقان بما يناسب معيشة الإنسان، مثل الجاذبية الأرضية والغلاف الجوي. كما يُعتبر الدليل الفطري من الأدلة القوية، حيث يولد كل إنسان على صفة تدل على وجود خالقه، ويتضح ذلك في لحظات الشدة عندما يتوجه الإنسان إلى القوة الغيبية. هذه الأدلة القديمة والحديثة تُظهر بشكل متكامل وجود الله تعالى.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا مسحت رأس ذكري، وخرجت من الحمام، ووقعت قطرة ماء نظيفة على بنطالي، في مكان ذكري من الخارج، فهل يلز
- عمري 18 سنة، أحب فتاة، وأدعو الله عز وجل أن يجعلها تحبني، وأنا لا أحبها لفعل حرام أو فاحشة، وإنما أر
- خطبت فتاة، وكانت الأمور عادية لمدة شهر، ثم صرت إذا رأيتها أشعر أني مخنوق، وهي كذلك.
- ما مدى صحة هذه الأحاديث: «إن الله عز وجل قد وعد هذا البيت أن يحجه كل سنة ستمائة ألف فإن نقصوا أكملهم
- Bakersfield Condors