في بداية عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم-، كان للمسجد النبوي الشريف ثلاثة أبواب فقط. ومع مرور الزمن، ازداد عدد الأبواب تدريجياً مع توسيعات المسجد. في عهد الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، ارتفع عدد الأبواب إلى ستة، ثم إلى عشرين باباً في عهد عمر بن عبد العزيز. استمر هذا التوسع حتى وصل عدد الأبواب اليوم إلى ستة وثمانين باباً. من بين هذه الأبواب، هناك أبواب تاريخية مهمة مثل باب جبريل الذي كان يدخل منه الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وباب الرحمة الذي كان يُعرف بباب عاتكة، وباب النساء الذي خصص لدخول النساء في عهد عمر بن الخطاب. كما يوجد باب السلطان عبد المجيد الذي يحمل اسم السلطان عبد المجيد الأول ويضم عدة أبواب فرعية مميزة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة المشايخ العلماء، يوجد هناك تصرف غريب من بعض المصلين بالمسجد وهو أنه ما يكاد أن يسلم الإمام من
- Pete Namlook
- حصلت مشكلة مع زوجتي وذهبت زوجتي إلى الشرطة فقلت في نفسي إذا الموضوع انتهى في قسم الشرطة ولم يصل إلى
- الرحلات الخطرة
- تقوم المؤسسة التي أعمل بها بتمليك سيارات للعاملين بالطريقة الآتية. اتفقت المؤسسة مع أحد التجار لتوفي