تاريخ كتابة القرآن الكريم هو موضوع ذو أهمية كبيرة في الدراسات الإسلامية. يُعتقد أن القرآن الكريم قد أُنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم عبر الوحي الإلهي، حيث بدأ نزوله في عام 610 ميلادي واستمر حتى وفاته في عام 632 ميلادي. خلال هذه الفترة، كان النبي محمد يتلقى الآيات القرآنية ويتلوها على أصحابه الذين كانوا يحفظونها في صدورهم أو يكتبونها على مواد مختلفة مثل الجلود والعظام وأوراق النخيل. بعد وفاة النبي، تم جمع هذه الآيات وتوثيقها بشكل منهجي تحت إشراف الخليفة الأول أبو بكر الصديق، ثم تم تدوينها بشكل نهائي في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان، حيث أُعدت نسخ موحدة من القرآن الكريم وأُرسلت إلى مختلف أنحاء العالم الإسلامي لضمان توحيد النص القرآني.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شارع فرينجدون
- أخ تشاجر مع والديه وندم ندما شديدا وطلب المسامحة منهما، فسامحاه، فهل مسامحتهم له تكفر ذنوبه؟ أم لا ب
- أنا وأصدقاء لي قررنا أن نبدأ الدعوة في قريتنا وخصوصا للشباب، ومن أجل ذلك قمنا بتنظيم الدعوة، وسميناه
- إخواني يا ليتكم تجيبون على سؤالي فأنا محتار ومرتبك بنفس الوقت، أنا من ممارسي العادة السرية، حاولت كم
- أنا فتاة نذرتُ أن أصوم لله شهرين -إن تحقق شيء دعوتُ الله أن يتحقق-، وقد تحقق الأمر -ولله الحمد-. ولك