يستعرض النص مجموعة من الأحاديث النبوية التي تبرز فضل قراءة القرآن الكريم، حيث يُشير الحديث الأول إلى أن القرآن يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه، ويخص بالذكر سورة البقرة وسورة آل عمران، اللتين تُشبهان غمامتين أو طيرين تحاجان عن أصحابهما. كما يُذكر أن قراءة سورة البقرة بركة وتركها حسرة، ولا يستطيعها السحرة. ويُضيف الحديث الثاني أن قارئ القرآن يُدعى يوم القيامة ليقرأ ويرتقي في الجنة بحسب آخر آية يقرأها. ويُشير الحديث الثالث إلى أن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين. يُؤكد النص أيضًا على أن قراءة القرآن عبادة عظيمة تُقرب العبد إلى الله، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم حثّ المسلمين على تلاوته، مُبشرًا إياهم بأنهم مع السفرة الكرام البررة. ويُوصي النص بختم القرآن مرة كل شهر على الأقل، مع التأكيد على أهمية التدبر والتفكر في آياته.
إقرأ أيضا:الفروسية العربية (التبوريدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان الشخص يعاني من معاصٍ كبرى, وصراع ثلاثي صرف, كالمثلية الجنسية, وعقوق الوالدين, وقطع الرحم, وذ
- ورد في سورة الحجر الآية رقم 87 ، ما المقصود بقوله تعالى: ولقد آتينك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ؟
- هل توجد حالات يمكن أن تكون المرأة فيها وكيلة نفسها في الزواج؟.
- مجامعة الزوجة على اعتقاد منها بانتهاء الدورة ثم وجد بعض من دم الحيض بعد المباشرة فهل هناك كفارة على
- أنا شاب التزمت منذ عام وقد كنت قبل ذلك لي شهوة تجاه الرجال وأتمنى أن أعاشر رجلا عن المرأة ولكني لم أ