في النص، يُناقش موضوع حقنة العضل وتأثيرها على الصيام. يُشير النص إلى أن إعطاء الحقن في الوريد أو العضل لا يُفطّر ولا يُفسد الصيام، حيث أنها ليست طعاماً ولا شراباً. حتى وإن شعر الصائم بطعمها في الحلق، فإن ذلك لا يُعتبر مفطراً. ومع ذلك، يُذكر أن الحقن المُغذّية تُفسد الصوم لأنها تُشبه الأكل والشرب. بناءً على ذلك، يمكن القول إن حقنة العضل التي لا تحتوي على مواد مُغذّية لا تُفطّر الصائم، بينما الحقن المُغذّية تُعتبر من المفطرات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ألاقي متاعب مستمرة وضيقاً في الرزق حيث إني موظف فى شركة آيلة للخصخصة وتقلل الشركة من المرتب لإجباري
- أختي زوجها في الخارج ولم يأت في عيد الأضحى، وجاءت أختي لكي تضحي معنا مع أبنائها ولم تشتر الأضحية. فه
- من أول المهاجرين إلى المدينة؟
- مارتن هايدن
- السلام عليكم أنا محاسبة فى شركة وفى نهاية العام كان عمل نهاية السنة، وتم تكليفنا بعمل أثناء الدوام و