يقدم النص تعريفًا واضحًا لأنواع الشرك، حيث يوضح أن الشرك ينقسم إلى نوعين رئيسيين: الشرك الأكبر والشرك الأصغر. الشرك الأكبر هو الخروج عن دين الإسلام من خلال أداء العبادات لغير الله، مثل الصلاة أو الصوم لغيره سبحانه، أو دعاء غير الله في أمور لا يقدر عليها إلا الله. هذا النوع من الشرك يُخرج صاحبه من الملة. أما الشرك الأصغر، فهو لا يُخرج صاحبه من الملة، ومن أمثلته الحلف بغير الله، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من حلف بغيرِ اللهِ فقد كفرَ أو أشركَ”. كما يشمل الشرك الأصغر الرياء، وهو أداء العبادات أو الإنفاق بهدف مدح الناس وليس تقربًا إلى الله.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عندي 22 سنة، لا زلت طالب علم. ولكن الحمد لله عقيدتي سليمة، أحياناً أطالع حسابات بعض الملحدين
- نود أن نقدم أنفسنا إليكم، نحن مجلس الشورى في المركز الإسلامي في مدينة أيوا، الولايات المتحدة الأمريك
- فضيلة الشيخ، عندي خالة توفيت بعد عيد الأضحى، وقد استمرت معها سكرات الموت مدة أسبوع كامل وخلالها كانت
- سوف أخرج -إن شاء الله- زكاة الفطر في إفريقيا، فهل الشرط الوحيد هو أن تكون زكاة الفطر طعامًا يعتبر قو
- أحيانا أدخل الحمام لأبول فيخرج شيء ثخين بعده، فهل يجب أن أغتسل أم لا؟.