الخلوة الشرعية هي مفهوم يختلف في تعريفه بين المذاهب الإسلامية. عند الحنفية، تُعرّف بأنها الخلوة التي لا يوجد فيها مانع من الوطء، سواء كان طبيعياً أو شرعياً أو حقيقياً. أما المالكية، فيرون أنها خلوة الاهتداء، مثل إرخاء الستور أو إغلاق الباب. بينما يرى الحنابلة أنها الخلوة البعيدة عن أي مميز، سواء كان صبياً أو غير صبي، بشرط أن يكون الزوج قادراً على الوطء وأن تكون الزوجة قابلة له. هذه التعريفات تشير إلى أن الخلوة الشرعية تتعلق بظروف معينة تسمح بالوطء دون وجود موانع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 16 عاما، أرى في أحلامي كثيرا الأفاعي والقطط، وعناكب وصراصير تملأ ثيابي، وأحيانا عقارب،
- ما حكم تسمية الولد بعز الدين؟ وهل هو مباح أم غير مستحب؟.
- مشكلتي هي أنني أرى أن أمي لا تستطيع إعطاء تربية صالحة لأختي البالغة من العمر 13 سنة بحيث أنها دخلت ا
- السؤال الأول: كيف يمكن فهم أن القرآن يقر الإنجيل والتوارة وفي نفس الوقت يقول إنهما زورتا، فكيف يجتمع
- ماذا أفعل عندما أقرأ آية مكتوبة ثم أجد أن طريقة كتابتها مخالفة لطريقة حفظي؟ وهل يجب علي تنبيه كاتبها