في النص، يُشير إلى أن الفرج هو أمر غيبي لا يعلمه إلا الله، ولكن هناك علامات ومؤشرات يمكن أن تدل على اقترابه. من هذه العلامات اشتداد الكرب والضيق حتى يصل الإنسان إلى مرحلة اليأس، حيث يُعتبر ذلك مقدمة لانفراج الهموم. كما أن انقطاع الأمل في الحيل البشرية والتوجه الكامل إلى الله بالدعاء والتوكل عليه يُعد من علامات اقتراب الفرج. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون بعض التغيرات في الظروف المحيطة بالإنسان أو الرؤيا الصالحة التي تبشر بزوال الهموم من المؤشرات التي تدل على اقتراب الفرج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي أبي عن 88 سنة، وعنده 4 أبناء من زوجته الأولى، و4 بنات من أمّي، فهل عليه إثم؛ لأنه كتب شقة الزوج
- ما معنى«أمن مكر الله » وهل هناك تعارض بين عدم أمن مكر الله وحسن الظن بالله ؟
- ضفدع موريسي ذو الإبهام الشوكي
- أود الإجابة عن موضوع لطالما أصابه الكثير من الكلام والتشويه ونريد إجابة صريحة في هذا الموضوع لأنه مو
- عندنا في المسجد بابٌ يدخل منه الرجال والنساء. فما حكم الدخول للمسجد من هذا الباب؟ وهل ذلك من الاختلا