في النص، يُطرح على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- عدة أسئلة دينية مهمة، والتي تُجيب عن جوانب أساسية في الإسلام. أولًا، يسأل رجل عن عمل يدخله الجنة، فيُجيب النبي بأن عبادة الله دون شرك، وإقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصلة الرحم هي الأعمال التي تُدخل الجنة. ثانيًا، يسأل رجل آخر عما إذا كان سيدخل الجنة إذا أدى الصلوات المكتوبة وصام رمضان وأحل الحلال وحرّم الحرام، فيُؤكد النبي أن ذلك يكفي لدخول الجنة. ثالثًا، يأتي جبريل -عليه السلام- في صورة رجل ويسأل النبي عن الإسلام والإيمان والإحسان والساعة وأمارتها. يُجيب النبي بأن الإسلام هو الشهادة بالله ورسوله وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت، وأن الإيمان هو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقَدَر خيره وشره. أما الإحسان فهو عبادة الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك. وأخيرًا، يُجيب النبي بأن الساعة لا يعلمها إلا الله وأن من أماراتها أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاة الشاء يتطاولون في البنيان.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- تقول القاعدة الفقهية لا اجتهاد مع النص، أريد تفصيلا بالنسبة لحديث الوادي الذي قضى فيه سيدنا محمد صلا
- دينو، ديسي، وبيلي
- في إحدى المرات كنت أصلي وكان بجانبي شخص وبعد أن انتهيت من الصلاة سألني سؤالا:لماذا تصلي باتجاه الكعب
- أنا رجل قاربت على الخمسين والدتي تركتني من سن أربع سنوات وانشغلت في لهوها في عمل فني ليس جيدا، وتزوج
- ما حكم سفر الزوج كل سنة إلى إحدى البلاد لمدة 11شهرا بعيداً على زوجته وذلك من أجل توفير المال اللازم