ذكرت كلمة “الجنة” في القرآن الكريم مائة وتسعاً وثلاثين مرة، وذلك في صيغ مختلفة تشمل المفرد والتثنية والجمع. هذا التكرار يعكس أهمية الجنة كموضوع مركزي في القرآن، حيث تُعتبر الجنة دار النعيم الأبدي التي وعد الله بها المؤمنين. وقد وردت الجنة بأسماء متعددة في القرآن، منها “دار السلام”، “دار الخلد”، “جنة المأوى”، “جنة عدن”، و”الفردوس”، مما يدل على تعدد جوانبها وصفاتها. هذه الأسماء تعكس مختلف جوانب النعيم والبهجة التي تنتظر المؤمنين في الآخرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الآيات القرآنية التي تذكر الجنة وتصفها بأنها مكافأة للمؤمنين الذين يعملون الصالحات، مما يؤكد على أن الجنة هي الهدف الأسمى الذي يسعى إليه المؤمنون.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند الاحتلام أقوم بحبس المني فيخرج مني سائل يشبه الماء وليس منيا ما حكم ذلك هل يجب علي أن أغتسل للجن
- يستعد العالم لاستقبال الألفية الثالثة. ماحكم الاحتفال بهذه المناسبة ؟ وما حكم مشاركة المحتفلين احتفا
- أعمل طبيباً وهناك كثير من المرضى يطالبونني بتغيير اسمهم فى الوصفة الطبية وهذا لكي يتسنى لهم سحب التع
- يا شيخ عندنا خادمة كافرة، وفي يوم من الأيام رأيتها تحمل الملابس الوسخة، ومن الطبيعي عندها أن تمسك ال
- الحمد لله والصلاة على رسول الله: أنا شاب من أهل العراق من أهل السنة والجماعة: سألني أحد الشباب سؤالا