حديث الرسول عن وزر الإبل هو حديث صحيح ورد في السنة النبوية، يروي قصة مجموعة من الناس من قبيلة عكل قدموا إلى المدينة النبوية وأصابهم المرض. نصحهم النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي بشرب أبوال الإبل، ففعلوا ذلك وشُفوا من مرضهم. ومع ذلك، سرعان ما ارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي الإبل وسرقوا الإبل. عندما علم المسلمون بذلك، طاردوهم وأمسكوا بهم، فأمر النبي بقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم كعقاب على جريمتهم. هذا الحديث يوضح أن التداوي بأبوال الإبل أمر مشروع وجائز، حيث أمر النبي به دون أن يأمر بغسل الأفواه أو تطهير الأثواب، مما يدل على طهارة أبوال الإبل.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- The 11 from La Masia
- في سورة مريم الآية رقم «17و18 »فاتخذت من دونهم حجابا*فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا* قالت إ
- والدي حصل على إرث من والده وهو عبارة عن أرض. المشكلة أنه يقال إن جدي الثالث أو جد جدي ظلم بناته الثل
- ما حكم من يقوم بالصد عن سبيل الله كمن يمنع الخيم الدعوية ويسعى إلى غلق الروضات الإسلامية؟.
- هل يجوز اختراع علاج لللإيدز وهو عبارة عن أعشاب؟ وللعلم أن الإيدز معظم المرض منه عن طريق الزنا.