تاريخ الجزائر الإسلامي يبدأ من الفتح الإسلامي الذي عمَّ جزيرة العرب في عهد النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، حيث امتدت الفتوحات الإسلامية لتشمل العراق، وبلاد الشام، ومصر. بعد ذلك، قام عمرو بن العاص بفتح برقة وطرابلس، مما شجعه على التفكير في فتح أفريقيا. في سنة 27هـ (647م)، صدر الأمر من الخليفة لوالي مصر عبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري بالهجوم على إفريقيا، حيث التقى الجيشان في معركة انتهت بقتل جرجير وانهزامه، مما أدى إلى انتصار المسلمين. بعد سنة وثلاثة أشهر من إقامة العرب بإفريقيا، طلب أهلها الصلح. في القرن التاسع، كانت الجزائر تحت حكم الدولة الزيانية، التي كانت تُعرف أيضاً باسم بنو عبد الواد. هذه الدولة كانت قوية وشديدة، وكانت الحكومة ترفع منازل الأشراف والفقهاء. بعد ذلك، حكم العثمانيون الجزائر عبر ثلاثة أدوار: دور الولاة الملقبين بيكلربك (1518 – 1587م)، دور الباشوات (1587م – 1671م)، ودور الدايات (1671م – 1830م). كل دور كان له خصائصه الخاصة في الحكم والإدارة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْ- مجلس محافظة مادش
- نحن أربع بنات وأربعة أولاد ووالدتنا ووالدنا والمشكلة أن والدنا يعمل ولكنه غير ملتزم بالإنفاق علينا و
- Julio-Claudian family tree
- أنا بنت عمري عشرين سنة، منذ سنة، اكتشفت أن بنت عمي تصادق شبابا، وتجري معهم مكالمات جنسية. والمشكلة أ
- حدث منذ عدة سنوات أني كنت أغير محطات التلفاز فكنت أعيب على ما فيه وبينما كنت أغير القنوات بسرعة مررت