حكم خاتم الخطوبة، وفقًا للنص، يُعتبر عادة قديمة مأخوذة من التقاليد النصرانية التي انتشرت بين المسلمين. هذه العادة غالبًا ما تصاحبها اعتقادات فاسدة، مثل الاعتقاد بأن الخاتم يجلب المحبة بين الزوجين وأن نزعها يجلب التشاؤم. الشيخ ابن عثيمين يرى أن لبس الدبلة يكتنفها أمران: الأول أنها مأخوذة من النصارى، والثاني اعتقاد الزوجين أنها سبب للرابطة بينهما، وهذا نوع من الشرك. لذلك، يُفضل تركها، وهي في أفضل أحوالها مكروهة. ومع ذلك، إذا لبس المسلم الدبلة دون اعتقاد شركي أو تشاؤم عند نزعها، جاز له ذلك مع الكراهة. انتشار هذه العادة بين المسلمين أخرجها من دائرة التشبّه المحرّم بالكافرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت في شهر 4 الماضي، وقبلها جامعت زوجتي في دبرها، وللعلم فإني قد تزوجتها بعد ما اعترفت لي أنها
- ما هو متعلق (حتى) في قوله: {حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَن
- CD 24 13806
- I'll Wait
- تقدم لخطبتي رجل، وحصل قبول. ثم أراد أن يمضي، ويتم أمر الزواج، وتكلم في بعض الأمور، لكن الشقة التي من