في النص، يُشرح حديث “إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم” من خلال تسليط الضوء على مكانة وفضيلة العلم في الإسلام. يُوضح الحديث أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم كدليل على رضاها واحترامها له، مما يعكس أهمية طلب العلم الشرعي الذي جاء به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. يُعتبر طلب العلم من أنواع الجهاد في سبيل الله، بل ويُفضل على الجهاد بالسلاح لأن حفظ الدين والشريعة يعتمد على العلم. يُشير النص إلى أن العلم هو الأساس الذي يقوم عليه الدين، وأن العلماء هم ورثة الأنبياء ومكلفون بحفظ الدين. يُذكر أيضاً أن العلم هو أثمن ما يمكن أن يكتسبه الإنسان، وأن أهل العلم هم الذين استشهد الله بهم في توحيده.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكرك سيادتكم علي إجابتي على سؤالي السابق ولكني أود أن أوضح عدة أشياء لم أكن قد ذكرتها من قبل ورجاء
- أهدي لي مصحف من قِبَل أخ ملتزم -نحسبه كذلك، والله حسيبه، ولا نزكي على أحدا-. إلا أنه قد ُكتب في داخل
- Saint-Souplet
- استغلال الأطفال جنسياً لأغراض تجارية
- بخصوص حديث: «من صلى الفجر في جماعة، ثم جلس فى مصلاه يذكر الله»، هل إذا أحدثتُ يضيع الأجر؟