الفقرة التحليلية:
يستعرض النص بحثًا عن لقمان الحكيم، وهو شخصية معروفة بصلاحها وتقواه وحكمتها، عاش في زمن النبي داود -عليه السلام-، وكان قاضيًا في ذلك الوقت. يُذكر أن لقمان كان من بلد السودان أو عبدًا حبشيًا من سودان مصر، وقد ذكره الله -تعالى- في القرآن الكريم. رغم اختلاف الروايات حول نسبه ومكان ولادته ووفاته، إلا أن النص يركز على حكمته ووصاياه وأقواله. يُشار إلى أن لقمان لم يكن جميل الخِلقة، بل كان أسود اللون وعظيم الشفتين مشقّق القدمين، لكنه تميز بصفات شخصية مثل أداء الأمانة وصدق الحديث وعفة المطعم. يُذكر أيضًا أن لقمان أوصى ابنه بجملة من الوصايا التي ذكرها الله في القرآن الكريم، مثل التوجّه لله وحده بالعبادة، والحذر من الشرك، والإحسان إلى الوالدين، ومراقبة الله في الأقوال والأفعال، وإقامة الصلاة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Taavi Veskimägi
- لقد ارتكبت كل الكبائر حتى الشرك. وكنا نسكن في منزل استأجرناه من شخص منذ كنت صغيرًا، وكان الرجل يصرخ
- كان زوجي يتحدث عن إحدى السيدات فقال لي كلاما فقلت له بسبب كلامه، هل من تفعل ذلك تكون طالقا؟ فرد علي
- Agatha (movie)
- شيخنا الفاضل: هل يجوز لأي شخص أن يتهم إنسانا في دينه وأخلاقه اتهامات باطلة ليس لها أصل: كأن يقول بين