لم يُذكر اسم زوجة لوط في القرآن الكريم صراحةً، ولكن هناك أخبار تشير إلى أن اسمها قد يكون والعة أو والهة، دون وجود دليل مؤكد. تُذكر زوجة لوط في القرآن كدليل على أن الكفار لا يُغني عنهم من عذاب الله أحد، حتى لو كانوا زوجات لأنبياء. فقد كانت زوجة لوط مُعينة لقومها على إتيان الفاحشة، ولم تأتمر بأمر زوجها ونبيّها بأوامر الله. عندما أرسل الله ملائكة على هيئة جميلة إلى لوط، هرعت زوجته لإخبار قومها بوجودهم، مما أدى إلى إهلاكها مع قومها. أمر الله لوطاً بالخروج من القرية مع من آمن، وأخبره بأن زوجته ستكون من الهالكين. عندما خرج لوط من القرية، نزل العذاب على قومه، حيث قلب جبريل قرى قوم لوط رأساً على عقب وأمطرهم بحجارة من سجيل. لحق العذاب بزوجة لوط لكفرها ورضاها بأفعال قومها البذيئة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو عجب الذنب؟
- لدي تساؤل بخصوص اختيار مع من أقف في صلاة الجماعة. أنعم الله عليَّ بحب المساجد، وأحرص جيدًا على صلاة
- في بلدي توجد امرأة كانت مريضة مرضا مستعصيا، ولكن عندما أصبحت مسيحية شفيت؟ وشكرا.
- ما هو الحكم إذا حدث أن قمت بشراء سلعة مباحة شرعا مثل شقة سكنية أو جهاز طبي وقمت باستخدامه ثم تبين لي
- إخواني: نحن مقصرون في حق إخراج الزكاة، وأود أن أقنع أهلي بإخراجها، وهي لم تخرج منذ سنوات، أعتقد أنها