اختلف العلماء في حكم التصفير إلى ثلاثة أقوال. القول الأول يحرم التصفير ويعتبره من صفات الجاهلية، مستدلين بذم الله للمشركين في القرآن الكريم على هذا الفعل، والذي يُعرف بالمكاء. القول الثاني يكره التصفير، معتبرين أن الدليل على التحريم ليس قويًا، ولكن التشبه بالكافرين في أعمالهم دون حاجة مذموم في الشريعة الإسلامية. أما القول الثالث فيجيز التصفير لعدم وجود نص صريح على التحريم، ويشيرون إلى أن قريش كانوا يستخدمونه للصلاة والعبادة، وأن استخدامه اليوم من قبل شرطة السير يدل على عدم وجود وجه للتحريم إذا لم يكن للعبادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة معينة، في قسم شؤون الموظفين، وحيث إنني أقوم بطباعة الكتب للموظفين، والتي تحتوي على معلو
- كان عندي صعوبة بالحمل، و قد رزقني الله طفلتي الأولى بطريقة طبيعية، و بعدها بسبع سنوات اضطررنا لعمل ز
- Bezhta language
- هناك مسجد قريب من بيتي أحيانا أصلي فيه، وقد تركه إمامه الراتب, وقد طلب مني القائمون على شؤون المسجد
- عن أبي معاذ هو عطاء بن أبي ميمونة قال سمعت أنساً يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج لحاج