قائد المسلمين في معركة اليرموك هو خالد بن الوليد، الذي عُرف بلقب سيف الله المسلول. كان خالد بن الوليد قائداً عاماً لجيش المسلمين في هذه المعركة الحاسمة، وقد أمّره عليه الخليفة أبو بكر الصديق. وقد أشار أبو بكر إلى أهمية خالد بقوله: “والله لأشغلن النصارى عن وساوس الشيطان بخالد بن الوليد”. كان خالد بن الوليد قائداً عسكرياً بارعاً، وقد قاد جيش المسلمين الذي بلغ عددهم نحو 36-40 ألف مقاتل، وقسّمهم إلى كراديس عدة، كل منها يضم 1000 مقاتل، وقسم هذه الكراديس إلى ثلاث مجموعات: كراديس قلب، وكراديس ميسرة، وكراديس ميمنة. كان أبو عبيدة عامر بن الجراح قائد كراديس القلب، بينما كان عمرو بن العاص قائد كراديس الميمنة، ويزيد بن أبي سقيان قائد كراديس الميسرة.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول السائل: أتساءل إن كان حكمي خاصا، فقد نظرت في فتواكم رقم: 28020، وهي حول العمل في المصرف المركزي
- لديّ قطة ولدت 5 قطط، وقد آذونا في البيت، فأخرجناهم إلى غرفة بالسطح، ونعطيهم أكلًا وماء، وآخر يومين ل
- NGC 752
- أنا متزوج منذ سنة ونصف، ولي طفل، وعلاقتي بزوجتي كان يسودها كل الحب والاحترام، إلى أن سافرت وفقا لإصر
- Dayabumi Complex