حديث “إنّما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق” هو حديث صحيح ورد في عدة كتب حديثية بصيغ مختلفة، منها “صالح الأخلاق”. وقد روى هذا الحديث الإمام البخاري في كتابه “الأدب المفرد”، حيث نقله عن أبي هريرة رضي الله عنه. وقد حكم العديد من أهل العلم بصحته، مثل الحاكم الذي قال إنه صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي. كما أكد ابن عبد البر على صحته من وجوه صحاح عن أبي هريرة وغيره. وقد ورد الحديث في عدة كتب حديثية أخرى مثل “المستدرك على الصحيحين” للحاكم، و”مسند الإمام أحمد”، و”السنن الكبرى” للبيهقي، و”مصنّف ابن أبي شيبة”. هذه الروايات المتعددة تؤكد صحة الحديث وتثبت أنه من الأحاديث الصحيحة التي نقلها أهل الحديث بأسانيدهم المتصلة.
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم استعمال ما هو إيثيلي؟ و لا أقصد الكحول الإيثيلي وإنما أقصد بقية الأشياء الإيثيلية الأخرى التي
- ما هو حكم لبس الحرير مع زوجتي فقط أثناء المجامعة للمتعة فقط؟.
- الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ولكم الشكر على هذا الموقع ذي الفائدة العظيمة لجميع المسلمين
- سؤالي هو: صمت ما علي من رمضان منذ عدة سنوات وأتذكر أنني صمته، ويوم كنت صغيرة لا أذكر هل صمت أم لا؟ و
- أنا شاب، أبلغ من العمر 24 سنة، أحببت زميلة لي في العمل، وهي تكبرني بـ 10 سنوات، ونحن -والحمد لله- نت