يُعرّف الغيب في الشرع الإسلامي بأنه كل ما غاب عن حس الإنسان وناظره، سواء كان سرًا مكتومًا يعجز الإنسان عن إدراكه أو أمرًا يمكن معرفته من خلال الخبر اليقين عن الله ورسوله. يُقسم الغيب إلى نوعين: الغيب المطلق الذي لا يعرفه إلا الله، والغيب النسبي الذي يمكن للإنسان معرفته بواسطة أدوات مساعدة لحواسه أو من خلال التحليل الفكري. يُعتبر الإيمان بالغيب من الركائز الأساسية في العقيدة الإسلامية، حيث يتضمن الدين الإسلامي العديد من الأمور الغيبية مثل نبوة الرسول والقرآن الكريم. يُعد الغيب محورًا رئيسيًا في الدعوة إلى الإيمان بالله، حيث يجب التصديق بكل ما جاء به الرسول وما أخبر عنه. يُميز الله الإنسان بالإيمان بالغيب ليتميز عن غيره من الكائنات.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزوينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة الحديث: «مَنْ صُدِعَ رَأْسُهُ في سبيلِ اللهِ فَاحْتَسَبَهُ، غُفِرَ لهُ ما كان قبلَ ذلكَ من ذَ
- المعدل: "الديدان: تعريف وتوضيح لمفهوم متعدد الاستخدامات"
- أبحث عن نص أحاديث نبوية شريفة عن: التحدث أثناء تناول الطعام وهل (تحدثوا على الطعام ولو على حساب أسلح
- قال صلى الله عليه وسلم :«لا تفريط في النوم»،وأحيانا أنام لفترات طويلة، وأصحو خلال نومي لمدة ثوان أعر
- كم عمر الرسول صلى الله عليه و سلم عندما هاجر؟ و كم عدد غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم؟