آثار ولاية الله للعبد تشمل مجموعة من الفضائل والثمار التي ينالها العبد في الدنيا والآخرة. من أبرز هذه الآثار الهداية إلى الحق والوصول إلى الإيمان، حيث يُميّز أولياء الله بين الحق والباطل وينقادون لأوامر الله. كما أن ولاية الله تُبعد العبد عن الكفر والضلال والنفاق، وتجعله يعبد الله وحده دون إشراك به، ويلجأ إليه في الشدائد. من الآثار البارزة أيضًا محاربة الله لمن يعادي أولياءه ودفاعه عنهم ونصرتهم. بالإضافة إلى ذلك، يُوفّق أولياء الله في أمورهم ويُستجاب دعاؤهم، ويشعرون بالأمان والاطمئنان في الدنيا والآخرة، مما يُبعد عنهم الخوف والحزن. وأخيرًا، ينالون رحمة الله في الحياة الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل حليب الأم المرضع نجس، ولا يجوز الصلاة به إذا لامس ثوب الأم المرضعة؟
- رجل احتلم ثم قام فاغتسل و صلى العصر و لكن عند وضوئه للمغرب وجد قطرات في ثوبه هو لا يدري أتكون منيا أ
- توفي والدي مؤخرًا وكان لديه زوجتان؛ والدتي عاشت معه 40 سنة ولها منه أربعة أولاد، ولا يوجد أولاد من ا
- هل الزوجة تتقابل مع زوجها بعد يوم الحساب؟ أم أنه يتزوج من الحور العين وينساها؟ وإذا لم تقابله فماذا
- السلام عليكم سؤالي : هل يجوز لي حفظ القرآن ومراجعته أثناء الدوام الرسمي، أقصد في مكان العمل؟ أفيدوني