حكم الأذان في أذن المولود هو من السنن المستحبة التي وردت عن النبي محمد -عليه الصلاة والسلام-. فقد رُوي عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه أن النبي أذّن في أذن حفيده الحسن بن علي، مما يشير إلى استحباب هذه الممارسة. وقد ذهب الإمام ابن القيم إلى استحباب الأذان في الأذن اليمنى للمولود والإقامة في الأذن اليسرى، بهدف أن تكون الكلمات الدالة على كبرياء الله وعظمته والشهادة في الإسلام أول ما يقرع مسامع المولود، كتلقينه شهادة الإسلام في أول حياته. ومع ذلك، فإن الحديثين اللذين بيّنا الجمع بين الأذان والإقامة في أذني المولود فيهما ضعفٌ في أسانيدهما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هنالك شركات في الأنترنت تتوسط بين أصحاب المواقع وأصحاب المتاجر الإلكترونية تمكنك من وضع إعلان لمتجر
- كلية العلوم، جامعة تشارلز
- أريد أن أسأل: ما حكم صحة صلاتي وطهارتي بعد أن اكتشفت بقاء أثر من طلاء الأظافر الشفاف بعد إزالته. وأن
- سيدي الكريم... في الحج لماذا الرجل يكون كتفه مكشوفا للناس ألا يثير هذا بعض النساء، وهذا السؤال من ام
- ما حكم نظارات الواقع الافتراضي؟ وهل حكمها مشابه لحكم الصور الفوتوغرافية إذا افترضنا أنها مباحة؟.