يشرح النص حديث “العلماء ورثة الأنبياء” ويوضح معناه العام. يشير الحديث إلى أن الأنبياء لم يورثوا مالاً أو متاعاً، بل ورثوا العلم والحكمة. العلماء، بالتالي، هم ورثة هذا العلم، وعليهم مسؤولية كبيرة في نشره وتطبيقه. هذا الميراث يمنح العلماء شرفاً عظيماً، حيث يُعتبرون منارات للهداية كما كان الأنبياء. يجب على العلماء أن يأخذوا العلم بحقه ويبلغوه للناس دون كتمان، وأن يكونوا قدوات في العمل به. كما يبين الحديث فضائل أهل العلم، حيث أن العلم سبب لدخول الجنة، والملائكة تحفظ طالب العلم وتستغفر له، وكل ما في السماوات والأرض يستغفر للعلماء. العلماء مفضلون على سائر الخلق حتى العُبَّاد، ويُشبهون القمر الذي يهتدي الناس بنوره في الظلام.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا من هواة الأفلام والمسلسلات، وأصدقائي يعلمون ذلك, ويطلبون مني أن أعطيهم بعض هذه الأفلام أو المسلس
- أنطوني هيكت
- أصلي صلاة الظهر قبل الوقت بخمس دقائق لعذر، وهو كالتالي: هنا في فرنسا وقت الظهر على الساعة الثانية بع
- أعمل في شركة هندسية كمهندس كهرباء، وأطلب أحيانا مواد للمشروع من أحد الموظفين الموكلين بذلك، وبالبحث
- هل يجوز للحاج المتمتع بعد تحلله من العمرة وقبل أن يحرم بالحج أن يلاعب زوجته ويجامعها المجامعة الجنسي