موانع الروم والإشمام هي الحالات التي لا يُسمح فيها باستخدام الروم أو الإشمام عند الوقف على الكلمة، بل يجب الوقف بالسكون المحض. أولًا، إذا كانت الكلمة ساكنة سكونًا أصليًا في الوقف والوصل، فلا يمكن تطبيق الروم أو الإشمام لأن الحركة غير ممكنة. ثانيًا، الكلمات التي تنتهي بحركة الفتح لا تدخلها الروم أو الإشمام، حيث يقتصران على الكلمات المضمومة أو المكسورة. ثالثًا، الكلمات التي تحرّك لمنع التقاء الساكنين لا يُوقف عليها إلا بالسكون المحض لأن حركتها ليست أصلية. أخيرًا، الكلمات التي تنتهي بهاء التأنيث لا يُوقف عليها بالروم أو الإشمام، بل بالسكون المحض مع إبدال تاء التأنيث هاءً. هذه الموانع تُحدد كيفية الوقف الصحيح في القراءة القرآنية وتضمن الالتزام بالقواعد النحوية والتجويدية.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Hard sign
- أبي يدّخر عندي شيئًا من الذهب، وقد بلغ النصاب المحدد للزكاة، ونصحته بأن يخرجها، فلم يرضَ، فهل يحقّ ل
- والله لا أعرف من أين أبدأ فأنا في دوامة: أعاني من الوسواس في العقيدة لمدة طويلة في البداية كنت أتعذب
- هل يجوز لي الزواج ببنت دون موافقة أبيها؟ علما بأن الأب ترك الأسرة وطلق الأم منذ سنين طويلة، ويوجد لد
- ما هي صحة الحديث التالي: (أنا بريء من من عاش أربعين يوما بين ظهرانية الكفار)، وما هو حكم الشرع في ال