في الحديث النبوي الشريف، يُحذر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من تصوير ذوات الأرواح، حيث يقول: “كل مصور في النار، يجعل له بكل صورة صورها نفسًا فتعذبه في جهنم”. هذا الحديث يوضح عقوبة المصورين الذين يصنعون تماثيل أو صورًا تضاهي خلق الله، حيث يُجزيهم الله يوم القيامة على أعمالهم. يُشير الحديث إلى أن كل صورة تُصنع تُعذب المصور في جهنم، مما يدل على خطورة هذا الفعل. كما يُنصح المصورون بأن يصنعوا الشجر وما لا نفس له إذا كانوا مضطرين للتصوير، مما يُظهر التوجيه النبوي نحو تجنب تصوير الكائنات الحية. هذا الحديث يتوافق مع أحاديث أخرى تنهى عن التصوير وتوضح عقوبة المصورين، مما يؤكد على حرمة هذا الفعل في الإسلام.
إقرأ أيضا:تفنيد شبهات الشعوبيين حول اللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي طلب بسيط وهو أن تذكروا لي أشخاصا ماتوا وهم سجد أو ركع. أرجوكم. وهل التقيؤ يبطل الوضوء؟ وهل مرق
- لدي مشلكة، أم زوجتي تسيء إلي بشتى أنواع الإساءة، وكنت أقابل تلك الإساءة بالترفع عنها، ثم تطور الأمر
- كان عندي في بلكونة الشقة عش عصافير، فقمت بأخذه شيئا فشيئا، وألقيته في الشارع، وكان فيه عصفوران صغيرا
- أبلغ من العمر خمسة عشر سنة، ابتليت بالعادة السرية في هذه السنة، وحاولت الإقلاع منها، ولم أستطع، وبدأ
- هل تصح صلاة رجل كان في بدنه جرح، وكان يُريق أحيانًا، قليلًا من الكحول على جرحه، فهل عليه أن يغسل جرح