شرح حديث (والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه) يوضح رحمة الله تعالى بعباده، حيث جعل لهم أبواب التوبة مفتوحة لا تغلق إلا بتحقق علاماتها مثل طلوع الشمس من مغربها أو بلوغ الروح للغرغرة. في هذا الحديث، يخبرنا النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه كان يتوب إلى الله ويستغفره أكثر من سبعين مرة في اليوم. هذا السلوك النبوي يؤكد على أهمية التوبة والاستغفار، حتى في حق النبي المعصوم، مما يجعلهما أوجب على الأمة. العدد المذكور ليس حصرًا بل هو من باب بيان الكثرة، والنبي كان يطلب المغفرة بأي صيغة كانت، مع الإشارة إلى أن الصيغة المقصودة هي “أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وأَتُوبُ إلَيْهِ”. هذا الحديث يبين وجوب التوبة وأهميتها، ويؤكد على حرص النبي على عبادة الله والتوبة إليه، كما يوضح سعة مغفرة الله ورحمته بعباده.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال أحد المشايخ إن الفاتيكان يخفي كتبا كتبت قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم لو أظهرت الآن لدخل كثي
- أنا مشترك في فريق على الفيس، وأنشر فيه عن الفلك، والمفروض أن هناك فيلما سنشاهده في الفريق، هو علمي ا
- يهودا باور
- تشيساتو هوشي
- زوج أختي أخذ من والدنا أمانة، وأختي أخذت هذه الأمانة بدون علم زوجها وخرجت من بيتها وجاءت إلى بيتي لت