في القرآن الكريم، يُصوَّر جمال الطبيعة بأسلوبٍ بليغٍ ومُعبِّرٍ، حيث يُستخدَم الوصف الطبيعي كوسيلةٍ للتأمل والتفكير في عظمة الخالق. تُصوَّر الجبال الشاهقة والوديان العميقة، والأنهار الجارية والبحار الواسعة، كآياتٍ من آيات الله التي تدعو الإنسان إلى التأمل في خلقها. كما يُذكَر النبات والحيوان في سياقٍ يُبرز تنوعهما وجمالهما، مما يعكس حكمة الله في تنظيم الكون. يُستخدم هذا الوصف أيضًا لتوضيح النعم التي أنعم الله بها على الإنسان، مما يثير في النفس شعورًا بالامتنان والشكر. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدَم جمال الطبيعة كرمزٍ للحياة والخصوبة، مما يعزز فكرة أن الله هو مصدر كل خير وجمال في الكون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف لا تختلط نية العمل الصالح لله مع ابتغاء محبة الناس؟ يعني مثلا أهديت هدية لأخي أو ابن عمي أو أختي
- لم أكن عذراء، وتزوجت من رجل سترني، وكان يعلم، ثم ندم بعد الزواج، وفضحني بين أهلي، ودائمًا يهددني، وع
- أرسلني صاحب العمل لصيانة سيارته ففي مركز الصيانة أخبرت العمال أنني المسئول عن صيانة السيارات حتى في
- ماهو الغزو الفكري وكيف ظهر وكيف نواجهه؟؟؟
- أنا شاب عمري 17 سنة، كنت أقرأ في الثانوية، ولديّ ميول للبرمجة، وبدأت التعلّم، وصناعة بعض الألعاب، وا