في حديث النبي صلى الله عليه وسلم، “تبسمك في وجه أخيك لك صدقة”، يوضح النبي أهمية التبسم والبشاشة في التعامل مع الآخرين، حيث يعتبر ذلك من الأعمال الصالحة التي تجلب الأجر والثواب. الحديث يشرح أن التبسم ليس فقط تعبيرًا عن اللطف والود، بل هو أيضًا صدقة تُعادل في أجرها الصدقة المالية. بالإضافة إلى ذلك، يشير الحديث إلى أن هناك العديد من الأعمال البسيطة التي يمكن أن تكون لها أجر الصدقة، مثل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإرشاد الضال، ومساعدة الضرير، وإزالة الأذى من الطريق، ومساعدة الآخرين في احتياجاتهم اليومية. هذه الأعمال تعكس رحمة الإسلام وتسهيلاته في تحقيق الخير والأجر دون الحاجة إلى بذل جهد كبير أو مال.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب ملتزم -والحمد لله- ومطلق للحيتي، ومقصر لبنطالي، وأصلي صلواتي في وقتها، وأتنفل ما استطعت -وال
- يا شيخ سؤالي هو: أنا شاب مقيم في الغرب وأشتغل( في البلدية)في مدينة يقيم فيها عدد كبير من المسلمين و
- كنت أفعل ذنبا وتبت منه، و نذرت إن فعلته مرة أخرى أن أصوم 5 أيام، ثم فعلته و بالفعل صمت 5 أيام، وفعلت
- ما حكم من لا يعطي الموظف ماله حتى يكون تحت تصرفه وإذا طالب بترك العمل صرفه بدون حقوقه، مع العلم أنه
- هل إذا تصدقت مثلا كل يوم بريال ونويت به أنه عني أنا فقط يصح هذا؟ وهل تعتبر أنانية؟ وهل إذا تصدقت بري