في النص، يُشير إلى أن رؤية ليلة القدر هي منحة إلهية لا تُمنح إلا لبعض الناس، سواء كانوا من الصحابة أو غيرهم. بعض الصحابة رأوا علامات ليلة القدر أو رؤوها في المنام، وأخبروا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك. وقد أكد الرسول صلى الله عليه وسلم أن رؤياهم كانت صحيحة، حيث تواطأت رؤياهم في السبع الأواخر من رمضان. كما يُذكر أن الله قد يكرم بعض الناس برؤية ليلة القدر إما يقظةً فيرى أنوارها، أو في المنام، أو أن يشعر بها من خلال انشراح صدره وفتح قلبه. لا توجد صفات معينة للشخص الذي يرى هذه الليلة المباركة، وإنما هي من قدرة الله ومشيئته.
إقرأ أيضا:لمحة عن تكلفة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في شركة خاصة، ويعمل معي زملاء حيث في بعض الأحيان نعمل ليلا، وأحيانا في العطل، والمشكلة أنهم
- ما حكم من حلف بالله كذبا أكثر من مرة، ولكن عاد واعترف بالحقيقة، وبعدها حلف بالحقيقة على كتاب الله، و
- هناك مشاكل كثيرة بين زوجتي وأهلي، وأنا أسكن مع أهلي في نفس البيت في شقة مستقلة، وأنا وزوجتي نقيم خار
- Frank L. Sommer
- هل هذا الحديث صحيح: كل ابن زنى في النار؟ وشكراً.