نظرة الإسلام إلى الإسقاط النجمي تستند إلى مفهوم الإنسان الذي يتكون من جسد واحد وروح، حيث يُعتبر الجسد هو البدن المحسوس الذي خلقه الله تعالى، بينما الروح هي التي تُنفخ في هذا الجسد بأمر من الله، مما يجعل الإنسان حياً. الروح تنفصل عن الجسد بالموت أو مؤقتاً عند النوم، وهي من الغيبيات التي لا يعلم حقيقتها إلا الله. الإسلام يرفض الإسقاط النجمي لأنه لم يثبت علمياً ويعتبره باطلاً. من الناحية الشرعية، صدرت فتاوى تحرمه وتعتبره من السحر والتعامل مع الشياطين، مما يجعله شركاً بالله. العلماء المسلمون يرون أن هذه المعتقدات مأخوذة من الديانات الوثنية والمعتقدات الباطنية، وتدعو لتطوير قوى الجسد ليصبح مستغنياً عن فكرة الدين والإله.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قمت مرة بابتزاز تاجر وأخذت ماله، وكان مقدار المال 300000 دولار، وبعد مدة قمت بجني ثروة من ذلك ال
- دايفيد كيتريدغ
- ما الفرق بين علامة انتهاء الآية وبين «ق» في القرآن الكريم، فكلاهما توجب الوقوف؟ و جزاكم الله خيرًا.
- Clyde Bruckman
- صديق لي تعرف على فتاة، وربطتهما علاقة حب مزيفة، ولم تتجاوز علاقتهما الكلام في الهاتف والجلوس بجانب ب