صحة حديث (أطبق عليهم الأخشبين) هي موضوع مهم في النص، حيث يُعتبر هذا الحديث متفقًا عليه، مما يعني أنه أخرجه الإمامان البخاري ومسلم في صحيحهما. يروي الحديث عن عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- تعرض لأشد الأذى يوم الطائف، حيث عرض نفسه على كنانة بن عبد ياليل وغيره من كبار أهل الطائف، لكنهم لم يستجيبوا له بل آذوه بشدة. في هذا السياق، أرسل الله -تعالى- ملك الجبال ليأمره بما يشاء، فعرض عليه ملك الجبال أن يهلك القوم بإطباق جبلين عليهم. لكن النبي -عليه الصلاة والسلام- آثر العفو والرحمة، راجيًا أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئًا. هذا الحديث يبرز سماحة النبي -صلى الله عليه وسلم- وعفوه، ويؤكد على أهمية الصبر وعدم التعجل في الدعاء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص فعل أو أمر ببدعة وهو جاهل بالأحكام، وإنما فعل ذلك اجتهاداً منه، مثل: من أمر بقراءة سورة الزلزلة
- ما حكم المسافر الذي سيقيم شهرًا أو شهرين، وأوراق السفر مقيدة بالبقاء 3 أشهر، ولكنه قد يبقى شهرًا أو
- حديث رص العقبين في السجود في إسناده يحيى بن أيوب وهو متكلم فيه، وتفرد بعبارة راصا عقبيه عن باقي الثق
- أرجو من الله ثم منكم أن تريحوني من همي الثقيل: مشكلتي الوسواس القهري: أصلي الأوقات والنوافل وأعمل ال
- بسم الله الرحمن الرحيم ما الحكم الشرعي لمن يعمل موظفا في البريد في قسم اليانصيب مع العلم بأنه لا يدخ