في النص، يُسلط الضوء على فضائل الأيام الوسطى من شهر رمضان، حيث تُعتبر هذه الأيام أفضل من الأيام الأولى بسبب برودة العزيمة وضعف الجهود التي قد تصيب المسلمين. في هذه الفترة، يكون الصيام والقيام أكثر أجرًا وثوابًا، لأنهما يمثلان مقاومة للنفس وثباتًا للرغبة في كسب الأجر من الشهر المبارك. كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقوم في رمضان في أكثر الليالي، وخصوصًا في العشر الوسطى، لينبه المسلمين على أهمية الاستمرار والمواظبة على طلب الأجر من الله -تعالى-. وقد وعد الله -تعالى- من صام أيام شهر رمضان أن يغفر له ذنبه، كما جاء في الحديث الشريف: “مَن صامَ رَمَضانَ إيمانًا واحْتِسابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ”. وفي هذه الأيام المباركة، تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، وتستجيب الله -تعالى- دعاء عباده.
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا حديث عهد بالالتزام، ولما عرفت بأنه لا يجوز مصافحة المرأة الأجنبية اضطررت أن أتخلف عن زيارة بعض أ
- ما حكم سفر الزوجة بدون علم زوجها الذي سبق له أن منعها منه، وهددها بالطلاق إذا سافرت، ولكنها سافرت بد
- أنا إنسان مسلم أصلي يوما أو يومين ثم أتكاسل عنها أياما ليس جحودا والعياذ بالله وإنما كسلا ثم أعود وأ
- السؤال الأول هو ما حكم القول عن معصية بأنها جميلة وفعله إياها بدون إنكارها أي بغضها و النفور منها مع
- على الشاطئ