آداب صلاة التراويح في المسجد تشمل مجموعة من السلوكيات التي يجب على المصلين الالتزام بها لضمان أداء الصلاة بشكل صحيح ومقبول. يبدأ ذلك من المشي إلى المسجد بسكينة ووقار، حيث يجب على المصلين أن يمشوا بطمأنينة وتأن، وأن يغضوا البصر ولا يلتفتوا، وأن يخفضوا أصواتهم. عند الوصول إلى باب المسجد، يجب تقديم القدم اليمنى على اليسرى، وذكر دخول المسجد، وصلاة ركعتين تحية للمسجد. أثناء انتظار الصلاة، ينبغي الانشغال بذكر الله وقراءة القرآن وتجنب العبث أو الخوض في أحاديث جانبية. إذا أقيمت الصلاة، يقوم المسلم عند قول الإمام “قد قامت الصلاة”، ويحرص على الوقوف في الصف الأول إذا كان رجلاً، أو في الصف الأخير إذا كانت امرأة. تسوية الصفوف وسد الفرج والتراص في الصفوف من الآداب المهمة أيضاً، حيث يجب تعديل الصفوف بمحاذاة المناكب والأكعب وسد أي فرجات للشيطان. هذه الآداب تعكس احترام المصلين للصلاة وللمسجد، وتساعد على تحقيق الخشوع والتركيز في أداء صلاة التراويح.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيمات- أقرضت بعض الأشخاص مالًا -قرضًا حسنًا- لإعانتهم، وحين حان وقت السداد لم يفوا بوعدهم؛ لأمور خارجة عن إ
- أخبرني أحد الأصدقاء أنه سمع أحد المشايخ يقول : من فاتته صلاة العصر - مثلا - وأراد أن يقضيها بعد المغ
- قلت لزوجتي: إن خرجت الآن فأنت طالق، ولم تخرج، وبعد مضي ساعتين تعبت فذهبت بها إلى المستشفى، فهل وقع ا
- إذا أصاب المذي اللابتوب (الحاسوب) أو الجوال، وكنت متيقنا أنه لم يجف عن يدي عند اللمس. هل أطهره بالما
- أنا وأبي وأخي نعمل بالمملكة العربية السعودية وأمي بمفردها بمصر وأبي لا يستطيع عمل استقدام لها لأن مه