قصة استشهاد عكرمة بن أبي جهل هي حكاية شجاعة وإيمان عميق. عكرمة، الذي كان فارساً قوياً في الجاهلية، استشهد في معركة ضد الروم، حيث كان يقاتل الكفار بكل شجاعة. اختلف المؤرخون في تحديد يوم استشهاده، فمنهم من قال إنه قتل في معركة اليرموك في عهد عمر بن الخطاب، ومنهم من قال إنه قتل في يوم أجنادين أو يوم مرج الصفر في عهد أبي بكر الصديق. في المعركة، اندفع عكرمة مقاتلاً الكفار بكل قوته، وكان يقول: “لطالما قاتلتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يهدني الله إلى الإسلام، أفأفرُّ من أعداء الله اليوم؟”. قاتل حتى قُتل شهيداً، ووجد في جسده بضعٌ وسبعون طعنةً ورميةً وضربة.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في حالة توزيع حصة السمسرة –إذا كان هناك أكثر من وسيط لبيع العقار– فيقول الذي قبض المال: إن عادتي أن
- وهب لنا أبونا منزلين محتويين على محلين للكراء، ومنزلا، جعل كل اثنين في منزل، وكلنا بعد الهبة تركنا ل
- أنا فتاة مسلمة أحاول أن أطبق مبادئ ديننا الحنيف قدر ما أستطيع وبعون من الله أريد أن أسأل سؤالاً خاصا
- كنت سابقًا أقرأ سورة الفاتحة بسرعة، ولا أعرف هل كنت أنسى آيات منها، أو أن لفظي كان بصورة خاطئة، ولكن
- بسم الله الرحمن الرحيم السادة مركز الفتوى الفضلاء، ما رأي الإسلام في الفنانات أو الممثلات التائبات إ