في النص، يُستعرض معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- “أرِحْنا بها يا بلالُ” الذي يُشير إلى الصلاة. هذا القول يُظهر أن الصلاة كانت مصدر راحة للنبي -صلى الله عليه وسلم- ومن معه من الصحابة. فالصلاة تُعتبر مكاناً لراحة القلب والخروج من زخارف الدنيا والتعلق بالآخرة. النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يأمر بلالاً برفع الأذان وإقامة الصلاة لتكون سبباً لراحة قلبه وقلوب الصحابة، حيث تُعطيهم السكينة والطمأنينة في الوقوف بين يدي الله -عز وجل-. الراحة في الصلاة تكون لمن استشعر عظمتها وكان خاشعاً فيها، مما يُظهر أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي وسيلة لتحقيق الراحة النفسية والسكينة.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بحثت كثيرا في الموقع بخصوص إدخال الماء في الدبر أثناء الصوم في رمضان ولم أجد إجابة واضحة، فشيخ الإسل
- لقد حبب الله إلى نفسي ذكر الله عز وجل، فبعد الفجر أقرأ أذكار الصباح، وبعد صلاة الضحى أقول: الحمد لله
- Common Technical Document
- توفيت... كلالة، ولها زوج فقط، وأبناء عمومة -من الرجال، والنساء- فكيف يتم توزيع ميراثها؟ وجزاكم الله
- في مكونات بعض الأطعمة نجد خل الكحول أو خلا أبيض , فما هو خل الكحول والخل الأبيض وهل هما حلال أم حرام