في النقاش حول قدرة الفرد على تغيير العالم، تباينت الآراء بين من يرون أن الفرد يحتاج إلى دعم جماعي وموارد كبيرة لتحقيق التغيير، وبين من يعتقدون بأهمية الفرد في إشعال شرارة التغيير وتحفيز الجماعات للانضمام. تم التأكيد على أن الفرد يمكن أن يكون محركًا للتغيير، وأن التاريخ يشهد على قدرة بعض الأفراد على تحويل الأفكار الجريئة إلى واقع ملموس. كما تم التأكيد على أهمية الجماعات في دعم الفرد والحفاظ على وهج التغيير. بالنهاية، تبين أن الفرد والجماعة يعملان بتناغم لتحقيق التغيير، حيث يمكن للفرد أن يكون مشعلا للشرارة، بينما تحافظ الجماعة على استمرارية هذا الوهج من خلال توفير الدعم والتنظيم. إذاً، يبدو أن التغيير الحقيقي يحتاج إلى توازن بين دور الفرد والجماعة في سبيل بناء مجتمع أفضل.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان أحد أصحابي كثير التوتر والخوف، وبعد مضي ثلاثة أشهر سألته ما بك وما هو الشيء الذي يجعلك تتوتر؟ وأ
- أنا لاجئ في ألمانيا، وأريد الزواج من ألمانيا على سنة الله ورسوله، وهي مسيحية، فما هي الشروط؟ علما بأ
- زوجي طلقني ثلاثا في نفس اللحظة، لأنني تكلمت مع أمي وقلت لها إنه لا ينزهني، وقد ترك بنتي الرضيعة تشرب
- الآية: واختار موسى قومه سبعين رجلا. هل كان كل قوم موسى عليه السلام سبعين رجلا فقط؟ أم أنه اختار منهم
- حالة الطلاق الأولى :- الزوجة كانت حاملا في الشهور الأولى علما بأني كنت كاتب الكتاب بإشهار وتمت الخلو