في النقاش حول الذكاء الاصطناعي، يبرز تساؤل محوري حول من سيقود هذا المجال. يبدأ التطواني السهيلي بالتساؤل عن من يسيطر على الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى مخاوف من أن يُمَوِلُ قرارات أخلاقية دون رقابة بشرية. يتساءل السهيلي عما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيصبح “الربّ” الذي يقرر مصير البشر، مما يثير قلقًا حول فقدان السيطرة البشرية. في المقابل، ترى شافية المنوفي أن الذكاء الاصطناعي سيكون أداة قوية في يد البشر، بينما يؤكد الوزاني الغزواني على ضرورة أن يكون للبشر القدرة على التحكم فيه. يطرح فايز بن موسى سؤالًا كبيرًا حول من سيقود الذكاء الاصطناعي، متسائلًا عما إذا كنا سنسمح له بالقيام بدور قيادي، مما يعيد إلى الأذهان حقبة الربّ القيصر. هذه التساؤلات تعكس قلقًا عميقًا حول مستقبل الذكاء الاصطناعي ودوره في المجتمع البشري.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: في كثير من الأحيان أقوم لصلاة الفجر متأخرا قبل شروق الشمس بعشر دقائق تقريبا بحسب أدق التقا
- مضيق المد والجزر
- هل عملي موظف في بنك حرام أم حلال؟
- ما قولكم في هذه المعاملة: بنك إسلامي أعلن عن شكل من أشكال الاستثمار بحيث أن المستثمر يدفع للبنك مبلغ
- صعد الخطيب إلى المنبر يوم الجمعة للخطبة وبعد أن انتهى منها قام أحد المصلين بالإمامة بالناس بدلا منه