السينما، كما ناقش المشاركون، ليست مجرد وسيلة ترفيهية بل هي لوحة سردية للأفكار والقيم. فهي تعمل كأداة قوية لإعادة تشكيل وتشكيل آراء المجتمع من خلال اختيار موضوعات رئيسية وسرديات معينة. على سبيل المثال، تُظهر الأفلام التي تتناول الهروب من القمع أو التحرير كيف يمكن أن تنقل أيديولوجيات معينة. الشخصيات في هذه الأفلام، سواء كانوا أبطالًا يمثلون القيم المرغوبة أو خصومًا يعارضونها، تلعب دورًا حاسمًا في تعزيز هذه الأفكار. بالإضافة إلى ذلك، فإن التصرفات والسرديات في الأفلام يمكن أن تغير الوعي الجماعي حول قضايا سياسية أو ثقافية. ومع ذلك، يطرح النقاش تساؤلات حول من يحدد التصورات التي تنقلها السينما، مشيرًا إلى أن العلاقة بين صانعي الأفلام وجمهورهم قد لا تكون دائمًا منظمة. هذا يسلط الضوء على أهمية فحص الروشتة بدقة للتأكد من تطابق المصالح والرؤى بين صانعي السينما وجماهيرهم. في النهاية، يتحمل صانعو الأفلام مسؤولية كبيرة في تصميم أفلامهم لتكون عكسًا للقيم والمثل التي يُرغب بتجسيدها، مما يؤكد على قدرة السينما على التأثير الواسع والمباشر على الوعي الجماعي.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- أنا شخص تعرضت حياتي الزوجية لمشاكل زوجية، فزوجتي خرجت من بيتي عند أختها وترفض الرجوع لبيت الزوجية عن
- مدينة أوناواي ميشيغان الأمريكية
- صليت بجماعة في المسجد وبعد إقامة الصلاة كانت نيتي هي الوقت الحاضر. وعندما كبرت تكبيرة الإحرام وقبل د
- قبل سنوات كنت أعمل بالمصحة، وأتى مريض للقيام بصورة صدى، ولاستعجال الطبيب أدخلت المريض قبل فتح ملف لل
- بسم الله والصلاة على رسول الله أنا سيدة كنت مريضة وأمرني الطبيب بعدم الاغتسال لمدة 3 أيام وقد طهرت ب