في النقاش حول مفهوم “المجتمع الدولي المتحضر”، تباينت الآراء بين المشاركين. هديل بن زينب تساءلت عن تأثير السياسات الاقتصادية والسياسية في انحطاط المجتمعات، مشيرة إلى أن هناك إنجازات ملموسة في العلم والتكنولوجيا وحقوق الإنسان، لكنها لم تنكر وجود تعقيدات حقيقية. يونس الدرويش رأى أن مصطلح “المجتمع المتحضر” يمكن أن يكون سلاحاً ذو حدين، حيث يدفع نحو المثالية لكنه قد يستخدم أيضاً لتمييز المجتمعات وتهميشها. أمامة العلوي طرحت سؤالاً حول ما إذا كان الرقي في مجتمعاتنا يهدف إلى التطوير المستدام لخير البشرية أم إلى التظليل والتمييز. خلاصة النقاش أظهرت أن بعض المشاركين يرون المصطلح مجرد دعاية لتسليط البساطة على التعقيدات الحقيقية، بينما آخرون يؤكدون وجود إنجازات ملموسة لكنهم ينتقدون استخدام المصطلح لتمييز المجتمعات وتبسيط الخصائص الاجتماعية والاقتصادية.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- ما هو علم الحقيقة؟
- أقنعت زوجتي بأني حلفت بالطلاق إذا كذبت، بأن أقنعتها أني أثناء تحدثي معها على الهاتف، قلت لها: تبقي ل
- حججت -والحمد لله- منذ أعوام, ثم في العام التالي للحج اعتمرت, ومنذ أيام قليلة كنت أراجع بعض الفتاوى,
- أحسن الله إليكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين وبعد: هناك مصارف أهلية أسست بمساهمات من الأفراد وتبين أن
- توفي رجل عن زوجة وولد وخمس بنات، ثم توفيت الزوجة عن ابن أخ وثلاث بنات، حيث إنها ليست أم الولد المذكو