في النقاش الدائر حول إمكانية العمل الجماعي في تغيير النظام القائم، يبرز مفهوم “أرجو النخبة” كعنصر محوري. يونس الكتاني يدعو إلى التفهم كوسيلة لتغيير النظام، مما يشير إلى أن التفاهم مع النخبة قد يكون خطوة أولى نحو التغيير. ومع ذلك، تيسير بن زينب يعبر عن قلقه من أن التفهم قد يكون مصيدة من قبل النخبة، مما يثير تساؤلات حول فعالية هذا النهج. زيدان الرشيدي يعترض على فكرة أن التفهم هو الخيار الوحيد، مقترحًا بدلاً من ذلك تعليم النخبة لجعلهم يفهمون الناس بشكل أفضل. هذا الاقتراح يشير إلى أن “أرجو النخبة” يمكن أن يتحقق من خلال تحسين التواصل والتفاهم بين النخبة والشعب. مروان النجاري يضيف بُعدًا آخر، مؤكدًا أن التفهم ليس مجرد فرز أو قياس أو تميز، بل هو عملية يمكن أن تسهل الأمل في التغيير.
إقرأ أيضا:كتاب موسوعة طب العظام والمفاصلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مدينة ترومسو النرويجية
- ابنتي تقوم ببناء منزل، وتريد مني أن أساعدها بأموال الزكاة. هل يجوز ذلك؟
- هل يجوز لي التيمم عوضا عن الوضوء، لأنني أعاني من ذبحة صدرية وقد قمت بزيارة الطبيب، ولكن لا جدوى من ذ
- أونداما
- أبلغ من العمر 18 عاما وشهرا، بلغت منذ ثلاثة أعوام، وبصفتي شاب كأي شاب أمارس العادة السرية ـ كأغلب ال