يؤكد النص على أن التغذية الراجعة، خاصة السلبية، تكون أكثر فعالية في بيئة تنظيمية داعمة. المؤسسات التي تقدّر التحسين والابتكار، مثل حلول تكنولوجيا معلومات الشرق الأوسط والشركة البريطانية لصوان بريستون، تُظهر أن ثقافة داعمة يمكن أن تحول التغذية السلبية إلى فرص نمو. يلعب المديرون والزملاء دورًا حاسمًا في تشجيع التحسينات، مما يؤكد على ضرورة بيئة متفهمة وبناءة. ومع ذلك، لا تقتصر المسؤولية على المؤسسات فقط؛ فالأفراد أيضًا يلعبون دورًا مهمًا في استخدام وتطبيق التغذية الراجعة. صابر وعبد الرؤوف يشددان على أن الانطلاق نحو التحسين يبدأ من داخل كل فرد، وأن استعداد الأفراد للاستماع والتغيير بناءً على التغذية السلبية هو مفتاح لنجاح ثقافة التغذية. يؤكد صابر على أهمية الإدراك الذاتي والتدريب في تعزيز قدرة الفرد على التفكير النقدي في ردود أفعاله. بالتالي، يتطلب النجاح في التغذية الراجعة تعاونًا بين المؤسسات والأفراد لخلق بيئة مثالية للتحسين.
إقرأ أيضا:كتاب علم وتقانة البيئة: المفاهيم والتطبيقات- أنا مريض من صغري بنقص النمو، ولهذا السبب بلغت متأخرا تقريبا في الرابعة والعشرين. شيوخنا: أنا في الحق
- عند حديثي مع شخص من الجزائر عن النحل حصل اختلاف بيننا حول تفسير قوله تعالى (وأوحى ربك إلى النحل) هو
- إنني في حيرة من أمري بسبب الغسل من الجنابة، بعضهم قال لي: سكب الماء على الرأس ثلاث مرات ثم النصف الأ
- أنا شاب متقدم للصف الثاني ثانوي وانتقلت من مدرستي التي كنت بها بسبب عدم توفر التخصص الذي أريده ولكن
- شراب الشعير بيرش او بيربيكان الموجود في الأسواق حلال أم حرام؟ علما أني أعاني من مشاكل في الكلية وعند