يتناول النص دور الإشراف والتوجيه في عملية الابتكار، حيث يُعتبر الإشراف بمثابة البصمة التي تحدد مسار الابتكار. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإشراف مشجعًا للابتكار الحقيقي الذي ينبع من الفضاء المفتوح للتفكير، دون أن يكون قيدًا يُقيّد الحرية الفكرية. يُطرح سؤال حول كيفية استغلال التغيرات التكنولوجية: هل هي لتبني نماذج جديدة من السيطرة، أم لإنشاء فرص جديدة للابتكار؟ يجب أن ننظر إلى تلك التطورات كفرص، وليس أداة لتكريس السيطرة. كما يُناقش دور التوجيه في عملية الابتكار: هل نترك الابتكار يتجه عشوائياً؟ أم أن هناك حاجة لتوجيه تلك الحرية الفكرية نحو الحلول المبتكرة لمشكلاتنا الحقيقية؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا نسيت آية من غير الفاتحة، أو ألبست علي، فلم أستطع تذكرها، ولم يفتح علي أحد المأمومين -إذا كنت إما
- يقال إن حزب التحرير يحكم العقل في المسائل العقدية، أريد الاستفسار عن هذه النقطة وبالأمثلة إذا أمكن.
- فرجين، يوتا
- والداي فقراء وليس لهما دخل ويسكنان في داري وأنا وأخي من ينفق عليهما، ويملكان منزلا قديما فارغا ويريد
- Nunakuma Shrine