يطرح المقال تساؤلات جوهرية حول منطق البحث العلمي، مشيرًا إلى أن المنطق الحالي الذي يحكم هذا المجال هو نتاج عقود من الاستثمارات والسياسات التي منحته شرعية. يتساءل المقال عما إذا كان هذا المنطق القديم يمكن إعادة كتابته، أم أن السيطرة على المعلومات من قبل مؤسسات معينة تعيق ذلك. يُعتبر التحكم في المعلومات التحدي الأكبر، حيث تُشكل المؤسسات التي تحكم الوصول إلى هذه المعلومات جدرانًا صعبة المنفذ للوصول إلى الحقيقة. يُطرح السؤال حول وجود بدائل للمنطق القديم، ويُقترح تطوير منهجيات جديدة للبحث والاعتماد على آراء مختلفة لتحقيق حلول أكثر دقة ونزاهة. يُعتبر مفتاح التغيير في إعادة كتابة المنطق نفسه، الذي يُحدد كيفية قياس النجاح في البحث العلمي. يُطرح السؤال عما إذا كانت إعادة كتابة هذا المنطق مخاطرة أم ضرورة، وهل يمكن التغلب على هذه المعضلة بمعارضة المنطق القديم والتحكم في المعلومات.
إقرأ أيضا:مصطلحات من الشاوية المغربية- إن اختلف أخ وأخوه على حل مشاهدة مسلسل عمر أو حرمته, فهل لمن يرى منهما الحرمة إجبار الآخر على عدم مشا
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه لنفع المسلمين خير الجزاء، وزادكم الله علما ونفعكم به. لدي صيدلية، وقد
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أكرم خلق الله. السؤال عن عدة المرأة، لماذا عدة المطلقة ثل
- أنا أعمل بشركة تقوم بتصنيع منتجات صناعية وأنا بدأت العمل في هذه الشركة منذ سنوات طويلة وكنت في البدا
- أذنبت في فترة من حياتي، ثم تاب الله علي ورجعت إلى صوابي، وندمت على ما فعلت. وفي فترة توبتي أحبّني شا